مازدا 2
باب خلفي (هاتشباك)
باب خلفي (هاتشباك)
باب خلفي (هاتشباك) / سيدان
سيدان
سيارة رياضية متعددة الاستخدامات صغيرة
سيارة رياضية متعددة الاستخدامات متوسطة
سيارة رياضية متعددة الاستخدامات كبيرة (3 صفوف)
سوفت توب
RF سقف صلب
NEW
Compact Cross Over SUV
دفع رباعى كابينة مزدوجة
شركة السيارات الوطنية أسسها سعادة الشيخ ناصر بن عبد الله آل ثاني هو شريك في مجموعة ناصر بن عبد الله وأولاده، رواد الأعمال في مجموعة متنوعة من القطاعات التي لها تاريخ طويل وملتزم في دولة قطر. تأسست في عام 1966، من بدايات متواضعة، نمت شركة السيارات الوطنية لتصبح شركة سيارات متعددة الامتيازات مع العلامات التجارية الرائدة تحت طياتها في سيارات الركاب والمركبات التجارية والمعدات الثقيلة والقطاعات الأخرى.
في مازدا، تتعلق جميع الأمور بالسائق، وكيف يشعر. ولاننا نعي أن القيادة أكثر من مجرد تصرف بسيط يتمثل في تشغيل السيارة. فإن الأمر يتعلق باللمسة والشعور. لا يتعلق الأمر فقط باستجابة سيارتك لمعطيات القيادة بشكل مثالي، بل يجب أن يكون كل نظام بديهي يضفي شعورا بالتجانس والثقة، ويعزز من شعورك بأنك تخوض تجربة قيادة متطورة. وهذا كل ما تهتم به مازدا.
عندما تتم هندسة عناصر النظام للعمل معاً سيعمل هذا النظام بأعلى كفاءة. وهذه فكرة بسيطة خلف تقنية مازدا سكاي أكتيف. ولكن الكفاءة ليست الميزة الوحيدة، فهذه التقنية توفر كذلك قيادة فائقة.
تم بناء هذا الناقل ليتناسب مع السائقين الذين يحبون شعور النقل اليدوي، لذلك فإن ناقل الحركة اليدوي القصير ذو الـ 6 سرعات من سكاي أكتيف مستوحى من سيارة مازدا MX-5 مياتا الأسطورية.
تم بناء هذا الناقل ليتناسب مع السائقين الذين يحبون شعور النقل اليدوي، لذلك فإن ناقل الحركة اليدوي القصير ذو الـ 6 سرعات من سكاي أكتيف مستوحى من سيارة مازدا MX-5 مياتا الأسطورية.
تقع منصة Skyactiv® ، التي تتكون من جسم السيارة والهيكل، في وسط تجربة قيادة مازدا. يحقق الهيكل هدفين متناقضين في وقت واحد: الرشاقة بسرعات منخفضة والاستقرار بسرعات عالية. يشتمل الإطار على فولاذ شديد الشد في المناطق الحرجة للمساعدة في جعله أخف وزنا وأكثر صلابة وقوة.
محرك الاحتراق الداخلي التقليدي يولد فقط ما يقارب 30 بالمائة من الطاقة المحتملة للوقود. لذلك قامت مازدا بهندسة محرك أكثر ذكاءً. من خلال دفع حدود الاحتراق الداخلي، حيث يولد محرك سكاي أكتيف - جي 2.0 لتر و 2.5 لتر الذي يعمل بالجازولين كفاءة اكبر في استهلاك الوقود. من خلال معدلات انضغاط أعلى مقارنة بالمحركات التقليدية. حيث بكل بساطة بمقدور محركات سكاي اكتيف ضغط مزيج الهواء-الوقود في الاسطوانات لدرجة غير تقليدية. بما يعتصر المزيد من الطاقة من كل قطرة وقود.
محرك ديزل ثوري، يحقق محرك الديزل سكاي اكتيف - دي كفاءة رائعة في استهلاك الوقود بدون المساس بالانبعثات النظيفة. من خلال معدلات الانضغاط العالمية الرائدة بقيمة 14:1 توفر تقنية سكاي أكتيف-دي تحسينات في كفاءة استهلاك الوقود بنسبة 20% مقارنة بمحركات الديزل التقليدية وتلبي معايير انبعاث العادم في جميع دول العالم. تم تركيبها مع شاحن تربو فائق عالي الكفاءة، لتؤكد محركات سكاي أكتيف - دي على الاستجابة السلسة والمباشرة وكذلك التسارع الممتاز.
يعتبر محرك سكاي أكتيف - إكس محرك جديد غير مسبوق خاص حصريا بمازدا، والذي تم من خلاله الجمع بين مزايا محرك الجازولين الذي يعمل بشرارة الاحتراق - والذي يتميز بزيادة عدد اللفات بالثانية وانبعاث الوقود النظيف - إلى جانب محرك الديزل الذي يعمل بالانضغاط-الاشتعال - بما يوفر استجابة اولية فائقة واقتصاد في استهلاك الوقود - وذلك لإنتاج محرك متكامل يقدم الأفضل في كلتا الحالتين. حيث ياتي بعد محرك مازدا الديزل سكاي أكتيف - جي ومحرك الديزل سكاي أكتيف - دي، هذا المحرك الثالث من سكاي اكتيف حصل على الاسم الجديد "إكس" تقديرا للدور المزدوج الذي يقوم به.
لبث متعة القيادة في كل سيارة من سيارات مازدا، نقوم بهندسة التصميم مع فلسفة التطوير المرتكزة على الجانب الإنساني. وهذه طريقة قيامنا بخلق ديناميات سيارة سكاي أكتيف مع ادوات التحكم بالانعطاف (G-VECTORING). وبدلا من التركيز على الجوانب الميكانيكية لديناميات السيارة، بدأنا التطوير بالأشخاص. وذلك من خلال إجراء دراسات لا تحصى بشأن الصفات المميزة والسلوكيات لتصميم السيارة التي تعمل بتجانس رائع مع السائق. فماذا كانت النتيجة؟ كانت النتيجة الحتمية سيارة تشعر وكأنها امتداد لجسدك، مع مزيد من التوجيه الدقيق وأدوات تحكم أفضل وإرهاق أقل.
تعزيز وتحسين الارتباط بين السيارة والسائق تعد مسألة تتخطى ديناميات القيادة. لذلك وفي هذا العالم المترابط بشدة، أصبحت السيارات أدوات تواصل. إنها فرصة أخرى سنحت لمازدا لتحسين تجربة القيادة. وتعتبر مازدا كونكت تي ام (CONNECT TM) واجهة الجيل الجديد التي تسمح لك بالوصول إلى المعلومات التي تحتاجها والاستمتاع بالترفيه الذي ترغب به.
عندما قام مهندسونا بابتكار ديناميات سكاي أكتيف للسيارة إلى جانب التحكم بالانعطاف (G-VECTORING)، اتبعوا في ذلك الفلسفة اليابانية القديمة جينبا إيتاي أو "كون الحصان والراكب واحداً". وبالمثل، كان الهدف من هذه التقنية هو خلق الانسجام والتجانس التام بين السيارة والسائق. لذلك، عندما تقوم بتوجيه السيارة باستخدام عجلة القيادة، لا توجدحاجة لعمليات تصحيح متزادية بشكل مستمر. فالسيارة مثل الحصان، تفهم نواياك. وينتج عن ذلك المزيد من الدينامية والاستجابة وينجم عن ذلك كله قيادة أكثر استمتاعاً.